ما بعد الحراك الإسلامي.. جدليّة النظرية والواقع
الأمان الدولي

شكّلت جدلية «المابعديات» إحدى أهم مراحل وظواهر الجدل العلمي والثقافي طوال العقود الثلاثة الماضية وحتى اللحظة؛ فمن «ما بعد الاستعمار» إلى «ما بعد الحداثة»، و«ما بعد الصهيونية» و«ما بعد الإسلام السياسي»، كلها مقاربات مسكونة بتفاعلات اللحظة المعاشة فحسب دون النظر إلى تداعياتها من منظور علمي شامل.

ما بعد الحراك الإسلامي.. جدليّة النظرية والواقع
الأمان الدولي

شكّلت جدلية «المابعديات» إحدى أهم مراحل وظواهر الجدل العلمي والثقافي طوال العقود الثلاثة الماضية وحتى اللحظة؛ فمن «ما بعد الاستعمار» إلى «ما بعد الحداثة»، و«ما بعد الصهيونية» و«ما بعد الإسلام السياسي»، كلها مقاربات مسكونة بتفاعلات اللحظة المعاشة فحسب دون النظر إلى تداعياتها من منظور علمي شامل.

ما بعد الحراك الإسلامي.. جدليّة النظرية والواقع
الأمان الدولي

شكّلت جدلية «المابعديات» إحدى أهم مراحل وظواهر الجدل العلمي والثقافي طوال العقود الثلاثة الماضية وحتى اللحظة؛ فمن «ما بعد الاستعمار» إلى «ما بعد الحداثة»، و«ما بعد الصهيونية» و«ما بعد الإسلام السياسي»، كلها مقاربات مسكونة بتفاعلات اللحظة المعاشة فحسب دون النظر إلى تداعياتها من منظور علمي شامل.

هذا اللقاء بين أبوظبي والتجمّع اليمني للإصلاح
الأمان الدولي

مثّل اللقاء الذي جمع لأول مرة قيادات حزب التجمع اليمني للإصلاح (الإسلامي) بولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، رجل الإمارات الأقوى، الذي يقدّم نفسه على أنه عدوّ الإسلاميين الأول في المنطقة، حالة من الارتباك والحيرة لدى متابعين كثيرين للمشهدين، اليمني والإقليمي، ومن هم على اطلاع تام على طبيعة العلاقة التي يعلنها محمد بن زايد تجاه كل ما يُسمى الإسلام السياسي الذي تصنفه الإمارات جماعاتٍ إرهابية أيضاً.

عن تركة صالح السياسيّة في اليمن.. وإرثها المذهبي
الأمان الدولي

المتابع لتداعيات الأحداث المتسارعة عقب مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح على يد حلفائه من جماعة الحوثي، وشركائه في انقلاب 21 أيلول 2014، يلاحظ حجم المفارقات التي طفت سريعاً على سطح المشهد السياسي اليمني، وخاصة ما تعلق منها بكتلة صالح وتركته السياسية والعسكرية التي بناها خلال فترة حكمه الممتدة لأكثر من ثلاثين عاماً. فالملاحظ أن المشهد السياسي اليمني يتجه بقوة نحو مزيد من التفكك والإرباك، الذي سيزيد الوضع

«الإصلاح اليمني» في ذكرى تأسيسه.. التحديات والمستقبل
الأمان الدولي

يتموضع حزب التجمع اليمني للإصلاح في قلب المعادلة السياسية اليمنية التعددية كإحدى أهم ركائزها على مدى 27 عاماً منذ تأسيسه في 13 أيلول 1990، باعتباره إحدى ثمار إعلان قيام الوحدة اليمنية في أيار 1990. تلك اللحظة مثلت بداية مسار التعددية السياسية والثقافية في يمن ما بعد الوحدة، وحتى انقلاب 21 أيلول 2014 الذي أعاد

الأزمة الخليجيّة وتداعياتها على الحرب في اليمن.. والمنطقة
الأمان الدولي

احتلت المملكة العربية السعودية مكانة سياسية كبيرة منذ لحظة تأسيسها الثالثة عام 1932، كواحدة من أهم الدول العربية والإقليمية تأثيراً في المجال السياسي الإقليمي والدولي على امتداد المرحلة السابقة، باعتبار مكانتها الدينية ومساحتها المترامية الأطراف وثقلها الاقتصادي الكبير، وحضورها السياسي في كثير من ملفات المنطقة غير المستقرة. ومثلت السعودية بذلك واحدة من أهم دعائم معادلة التوازن الإقليمي إلى جانب العراق ومصر وسوريا، مقابل كل من إيران وتركيا وإسرائيل.

اليمن.. في معادلة الصراع الدولي الراهن
الأمان الدولي

يتموضع اليمن في الركن الجنوبي الغربي لشبه الجزيرة العربية وللقارة الآسيوية. مطل على مضيق باب المندب، أحد أهم الممرات البحرية الدولية، إذ يمر عبره ما يقارب أربعة ملايين برميل نفط، وأكثر من 21 ألف سفينة شحن سنوياً (بمعدل 57 سفينة يومياً)، ما يجعل هذا المضيق الذي يتحكم فيه اليمن، واحداً من أهم وأخطر المضايق المائية في العالم. وبسبب هذ

«التجمع اليمني للإصلاح» في مسيرة الحركة الإصلاحيّة
الأمان الدولي

مرت علينا الذكرى السادسة والعشرون لتأسيس «التجمع اليمني للإصلاح» الذي يقدم نفسه من خلال أدبياته كامتداد طبيعي للحركة الإصلاحية الوطنية اليمنية.